|
منذ نعومة اظفارنا ونحن نسمع الكثير من القصص حول الة الزمن
تلك الفكره البراقه التى قدمتها لنا السينما الامريكيه
وتعددت فيها سبل التقديم ولكن اجتمعت كلها على انها هى الألة التى تعيدك الى الزمن المرغوب او تعيد هذا الزمن اليك
الأمر سيان... والهدف منها هو تواجدك فى هذا الزمن....
اتذكر حين كنت صغيرا اعجابى بهذا النوع من الافلام لمجرد انها تكسر حاجز المستحيل ومن منا لا يحب ذلك!!
والان عندما صرت كبيرا وتغيرت افكارى
بدأت تلك الفكره تتردد علي من جديد فى صوره الذكريات
نعم هو افتقادى لتلك الذكريات بحلوها ومرها
ترى أنحب ماضينا لانه لا يرجع فلا نفزع كما يقولون؟!
ولكن لو عاد مره اخرى فربما نكرهه!
العديد والعديد من الافكار تتصارع فى عقلى
وفى وسط ذلك الصراع وجدت الة الزمن
نعم انها الة الزمن التى لطالما سمعنا عنها والتى تتيح لك ان ترجع الى ماضيك وتغير ما فيه ايضا وان ترتب على ذلك ان يتغير المستقبل
لا تندهش لقد وجدتها بالفعل ...
وقد تحققت المقوله الشهيره(من يبحث عن ماضيه ياتى اليه)
كانت الة الزمن بالنسبه لى هى ورقه وجدتها فى وسط أوراق وكتب قديمه ترجع تاريخها الى حياتى فى المرحله الابتدائيه
كانت تحوى تلك الورقه على اسماء وارقام هواتف
( هند_ ايرينى_ نسرين_ فيليب_ جون_ اميره_ محمد _احمد _ولاء_ رحاب_ مينا مشاكل_بسنت_فادى_ منى_مروه _ماجى_ كريستينا _مصطفى_ اسلام_ ليلى_ رجائى _ احمد حسنى_محمود الشامى)
(استاذ فام دراسات_استاذصبحى علوم وزراعه_اابله حكمت دين_استاذعلى رسم_استاذمحمود وابله فايزه وابله امال عربى_استاذاشرف وابله بثينه العاب_استاذ سيد وابله سحر حساب_والمدير محمود طه البهى)
نظرت للورقه ثم اغمضت عينى وتساءلت هل عدت للماضى حقا؟؟!!
نعم انها مدرستى ( مصطفى صادق الرافعى )
وانا الان اتجول فيها وهذا هو فصلى من الصف الاول الى الصف الخامس لم يتغير
وهؤلاء هم زملائى
عندما كنا نجلس فى نفس المقعد
لم يكن حينذاك فرق بين ولد وبنت
وهؤلاء هم اساتذتى اتذكرهم هؤلاء من كونو شخصيتى
وقت ان كاد المعلم ان يكون رسولا
ثم فتحت عينى مره اخرى لأدقق فى الورقه
وجدت تلك الاسماء كلها ولكن مكان الهواتف لم يكن ممتلأ لم تكن كل الارقام موجوده فيها احسست حينها انى رجعت بالزمن سبعه عشر عاما
وياله من احساس ان تلتقى باحب ذكرياتك الى قلبك وتصافح ماضيك
نظرت الى الورقه مره اخرى وابتسمت ونويت ان اطرق ابواب ذلك الماضى بشده
ترى ماذا فعلت؟؟!!
اقتربت الى الهاتف ومعى تلك الورقه وفى عقلى تلك الفكره المجنونه ان اتصل بمن وجدت رقمه
فقط لكى القى التحيه عليه ولاطمئن واجدد ذكريات الماضى
وفى طريقى الى الهاتف احدث نفسى....
( تلك الورقه تحتوى على ارقام بنات هل من الخطا ان اتصل بهم ام ماذا؟؟).......
ولكننى اخذت القرار حينها سوف اتصل بكل من وجدت رقمه ولن القى بالا للنتيجه
احسست حينها انى عدت لطفولتى حينما كنا نفعل الاشياء ولا نتحمل عواقبها
وفعلا بدات اتصل وكانت النتيجه كالاتى
اول من اتصلت به كان فيليب فقد كان صديقى المقرب فى تلك المرحله
اجابت والدته على الهاتف
وقالت: من انت ؟؟
فقلت: انا صديق فيليب هل هو موجود الان
قالت: نعم سوف اناديه
وفعلا اتى فيليب ليرد على
قال: من انت ؟؟
فقلت: ارجع بالزمن الى مرحله الابتدائى انا محمود الشيخ صديقك المقرب حينها وجليسك فى نفس المقعد اتتذكرنى؟؟؟
كان رده كالاتى:
( يااااااااااااااااااه يخربيتك يا حوده انت فين ياض وحشنى جدا جدا جدا طبعا انا فاكرك حد ينسى الايام دى انت فين وعامل ايه نفسى نتقابل)
كان رده بنفس تلك الكلمات وانهيت تلك المكالمه على وعد بلقاء
ثم اتصلت بالرقم الذى يليه وكان اميره
اول من رد على كان والدها
وقال: من انت؟؟ مع نبره الاندهاش
فقلت : انا زميل اميره
فقال : سوف اناديها وجاءت لترد على
فقالت :من انت؟؟
قلت لها نفس ما قلته لفيليب
فقالت بكلماتها:( ايه ده انت ازاى تتصل فالبيت هنا ثم انا مخطوبه وعيب كده فقلتلها انا اسف كنت عايز اطمن عليكى بس راحت قالتلى استنى استنى انت واحشنى جدا بجد كويس انك اتصلت اسفه لانى اتلغبطت وارتبكت كده بس هى المفاجاه وقعدنا نتكلم عن حياتها وقلتلها مجرد انى بفتكر صحابى بس و قلتلها ربنا يوفقك فحياتك)
انهيت تلك المكالمه ثم اكملت الاتصال ببقيه الارقام
لكى لا اطيل عليكم
لم اجد البعض لسفرهم خارج مصر للعمل... ووجدت بعضا اخر تزوج...
ووجدت البعض متاح وتكلمت معه واستعدنا تلك الذكريات
ووجدت البعض توفى كان العديد من اساتذتى قد قضى امر الله فيهم
كان عزاءا متاخرا ولكنه كان واجبا لمن علمونى حروف كلمه الوفاء
الشاهد فالامر انى استعدت فى ذلك اليوم خمسه سنوات من عمرى
هى مرحله الابتدائى بالة الزمن التى وجدتها
اشكرالله على تلك النعمه
فلم اكن من هواه التصوير ولا ممن يكتبون المذكرات
وكنت اشعر فى بعض الاحيان اننى انسان بلا ماضى
اعتذر لكم على الاطاله لكنه حدث لا يحدث لى كل يوم
واعتقد ان المدونه هى مكانى الجديد لحفظ الذكريات
وهى الة زمنى الجديده
تلك الفكره البراقه التى قدمتها لنا السينما الامريكيه
وتعددت فيها سبل التقديم ولكن اجتمعت كلها على انها هى الألة التى تعيدك الى الزمن المرغوب او تعيد هذا الزمن اليك
الأمر سيان... والهدف منها هو تواجدك فى هذا الزمن....
اتذكر حين كنت صغيرا اعجابى بهذا النوع من الافلام لمجرد انها تكسر حاجز المستحيل ومن منا لا يحب ذلك!!
والان عندما صرت كبيرا وتغيرت افكارى
بدأت تلك الفكره تتردد علي من جديد فى صوره الذكريات
نعم هو افتقادى لتلك الذكريات بحلوها ومرها
ترى أنحب ماضينا لانه لا يرجع فلا نفزع كما يقولون؟!
ولكن لو عاد مره اخرى فربما نكرهه!
العديد والعديد من الافكار تتصارع فى عقلى
وفى وسط ذلك الصراع وجدت الة الزمن
نعم انها الة الزمن التى لطالما سمعنا عنها والتى تتيح لك ان ترجع الى ماضيك وتغير ما فيه ايضا وان ترتب على ذلك ان يتغير المستقبل
لا تندهش لقد وجدتها بالفعل ...
وقد تحققت المقوله الشهيره(من يبحث عن ماضيه ياتى اليه)
كانت الة الزمن بالنسبه لى هى ورقه وجدتها فى وسط أوراق وكتب قديمه ترجع تاريخها الى حياتى فى المرحله الابتدائيه
كانت تحوى تلك الورقه على اسماء وارقام هواتف
( هند_ ايرينى_ نسرين_ فيليب_ جون_ اميره_ محمد _احمد _ولاء_ رحاب_ مينا مشاكل_بسنت_فادى_ منى_مروه _ماجى_ كريستينا _مصطفى_ اسلام_ ليلى_ رجائى _ احمد حسنى_محمود الشامى)
(استاذ فام دراسات_استاذصبحى علوم وزراعه_اابله حكمت دين_استاذعلى رسم_استاذمحمود وابله فايزه وابله امال عربى_استاذاشرف وابله بثينه العاب_استاذ سيد وابله سحر حساب_والمدير محمود طه البهى)
نظرت للورقه ثم اغمضت عينى وتساءلت هل عدت للماضى حقا؟؟!!
نعم انها مدرستى ( مصطفى صادق الرافعى )
وانا الان اتجول فيها وهذا هو فصلى من الصف الاول الى الصف الخامس لم يتغير
وهؤلاء هم زملائى
عندما كنا نجلس فى نفس المقعد
لم يكن حينذاك فرق بين ولد وبنت
وهؤلاء هم اساتذتى اتذكرهم هؤلاء من كونو شخصيتى
وقت ان كاد المعلم ان يكون رسولا
ثم فتحت عينى مره اخرى لأدقق فى الورقه
وجدت تلك الاسماء كلها ولكن مكان الهواتف لم يكن ممتلأ لم تكن كل الارقام موجوده فيها احسست حينها انى رجعت بالزمن سبعه عشر عاما
وياله من احساس ان تلتقى باحب ذكرياتك الى قلبك وتصافح ماضيك
نظرت الى الورقه مره اخرى وابتسمت ونويت ان اطرق ابواب ذلك الماضى بشده
ترى ماذا فعلت؟؟!!
اقتربت الى الهاتف ومعى تلك الورقه وفى عقلى تلك الفكره المجنونه ان اتصل بمن وجدت رقمه
فقط لكى القى التحيه عليه ولاطمئن واجدد ذكريات الماضى
وفى طريقى الى الهاتف احدث نفسى....
( تلك الورقه تحتوى على ارقام بنات هل من الخطا ان اتصل بهم ام ماذا؟؟).......
ولكننى اخذت القرار حينها سوف اتصل بكل من وجدت رقمه ولن القى بالا للنتيجه
احسست حينها انى عدت لطفولتى حينما كنا نفعل الاشياء ولا نتحمل عواقبها
وفعلا بدات اتصل وكانت النتيجه كالاتى
اول من اتصلت به كان فيليب فقد كان صديقى المقرب فى تلك المرحله
اجابت والدته على الهاتف
وقالت: من انت ؟؟
فقلت: انا صديق فيليب هل هو موجود الان
قالت: نعم سوف اناديه
وفعلا اتى فيليب ليرد على
قال: من انت ؟؟
فقلت: ارجع بالزمن الى مرحله الابتدائى انا محمود الشيخ صديقك المقرب حينها وجليسك فى نفس المقعد اتتذكرنى؟؟؟
كان رده كالاتى:
( يااااااااااااااااااه يخربيتك يا حوده انت فين ياض وحشنى جدا جدا جدا طبعا انا فاكرك حد ينسى الايام دى انت فين وعامل ايه نفسى نتقابل)
كان رده بنفس تلك الكلمات وانهيت تلك المكالمه على وعد بلقاء
ثم اتصلت بالرقم الذى يليه وكان اميره
اول من رد على كان والدها
وقال: من انت؟؟ مع نبره الاندهاش
فقلت : انا زميل اميره
فقال : سوف اناديها وجاءت لترد على
فقالت :من انت؟؟
قلت لها نفس ما قلته لفيليب
فقالت بكلماتها:( ايه ده انت ازاى تتصل فالبيت هنا ثم انا مخطوبه وعيب كده فقلتلها انا اسف كنت عايز اطمن عليكى بس راحت قالتلى استنى استنى انت واحشنى جدا بجد كويس انك اتصلت اسفه لانى اتلغبطت وارتبكت كده بس هى المفاجاه وقعدنا نتكلم عن حياتها وقلتلها مجرد انى بفتكر صحابى بس و قلتلها ربنا يوفقك فحياتك)
انهيت تلك المكالمه ثم اكملت الاتصال ببقيه الارقام
لكى لا اطيل عليكم
لم اجد البعض لسفرهم خارج مصر للعمل... ووجدت بعضا اخر تزوج...
ووجدت البعض متاح وتكلمت معه واستعدنا تلك الذكريات
ووجدت البعض توفى كان العديد من اساتذتى قد قضى امر الله فيهم
كان عزاءا متاخرا ولكنه كان واجبا لمن علمونى حروف كلمه الوفاء
الشاهد فالامر انى استعدت فى ذلك اليوم خمسه سنوات من عمرى
هى مرحله الابتدائى بالة الزمن التى وجدتها
اشكرالله على تلك النعمه
فلم اكن من هواه التصوير ولا ممن يكتبون المذكرات
وكنت اشعر فى بعض الاحيان اننى انسان بلا ماضى
اعتذر لكم على الاطاله لكنه حدث لا يحدث لى كل يوم
واعتقد ان المدونه هى مكانى الجديد لحفظ الذكريات
وهى الة زمنى الجديده
مشوقٌ هو ذلك الزمن الذي مضى
باوجاعه وافراحه ثم ما لبث ان
جعلك تتذكره للحظات..وتتذكر من بقي ورحل
من رحل دون وداع وايدينا لا تزال ممدودة لمصافحتهم..ومن ما زال ضمن الحياة وما زالت ذاكرتنا
محتفظة بتفاصيلهم وصدى ضحكاتهم لكن دوما لا يبقى من الة الزمن سوى الفتات..ومن الذاكرة اوراق مهترئة
تغفو بين طيات ارواحنا..
محمود..لقد جال نبضك في عمق الزمن
فخشعت لذكرياتك منصتة دون وهن
وشوشة:اضحكني التشابه بين مدونتينا من خلال المقطع الشعري
ياسمين: ان كان لاحساسى رقه وكانت لمشاعرى عمق
فهو من من اثرو فى
مثل فيروز ونزارر والرحبانيه وحليم
تناقضات قلبى واحبك والبقيه تاتى وكلمات نزار هى من احب القصائد الى قلبى
اعجبنى ان زوقى مقارب لزوقك فهذا شرف لى ان تربينا فى نفس المدرسه وعلى ايدى نفس المعلمين
واما عن حنينى الى الماضى فهو حنين الى البساطه والرقه والعالم المثالى فى نظرى
واشكر الزمن ان سمح لى ان اجول فيه
لو قعدت وكتبت عن الماضى حتلاقى فيه ذكريات حلوة كتير وتستاهل أنها تتكتب وتحتفظ بها بعد كم سنة تانيين حتلاقى كم المذكرات أكبر وأكتر وساعات الواحد بينسى حاجات وبيفتكرها لما يرجع يقرأ عنها - أنت عارف فيه فيلم أسمه the curious case of Benjamine Button - انا معرفش أذا كنت سمعت عنه ولا لا - لكن أحداثه كانت بتتحكى من مذكرات المرأة العجوز المريضة كانت بتخلى بنتها تقرأ لها وهى تكمل أو تشرح لها الى مش مفهموم من المذكرات ولولا المذكرات ديه ماكانتش البنت عرفت القصة لان أمها حالتها المرضية كانت صعبة جدا ولم تكن تستطيع التحدث طويلا - لو حتعتبر المدونة ديه مذكراتك أعمل نسخة منها على الكمبيوتر وأحتفظ بها علشان تبقى موجودة كمان فى حتة تانية وعلشان لو حبيت فى يوم يكون لك كتاب تعرف تختار بسهولة من الملف مش من على النت - والبوست جميل وحلوة الذكريات وبكرة يبقى فيه ذكريات أحلى وأحلى وأحلى -
بس والنبى خالى بالك من الذال والزين :))))
منى: ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
بصى انا كنت بطلع الاول فكل المواد خصوصا العربى
بس الحروف عندى واقعه تماما من وانا صغير ومش عارف اصلحها خالص
ههههههههههههههههههههههههههههه
منى::: اكيد لازم يبقى فيه حاجه نحتفظ فيها بذكرياتنا
only memories remain
انا بفكر فعلا فالموضوع ده
عارفه لما قعدت افكر وانا بتكلم مع اللى اتصلت بيهم افتكرت حجات حلوه اوى وهم افتكرو حجات احلى
وبجد رجعنا لايام مكنا صغيرين
عندما ترجع بذاكراتك الي مافات
فسوف تتذكر العديد من الاهات
وتسمع الكثير من البسمات والضحكات
فالماضي ماهو الا لحن رقيق النغمات
والحاضر طفل يتشبث بالامنيات
والمستقبل امال تحلم بالثبات
دي مجرد محاولات مني للرد علي البوست بتاعك بس في ابيات مش هقول شعريه بس هقول انها مجرد خواطر
حوده جميل اوي ان احنا نتذكر الماضي ونحاول نشوف اجمل حاجه فيه وندور عليها
انا مره عملت الموضوع ده بس للبنات الي كانوا معايا في الثانوي ومعظم الي كلمتهم رجعت صداقتي بيهم جامده تاني زي الاول
بوست جميل والاجمل عنوانه
ملحوظه انا زعلانه منك عشان كل اصحابي قاولي كل سنه وانا طيبه وانت نسيت تقولي
ديالا: هقلك على حاجه وصدقيها
قبل ما تكتببى بوستك بتاع عيد ميلادك كنت داخل اكتبلك كل سنه وانتى طيبه لانى انا فاكر 24_7
بس وانا بكتبه جالبنا ضيوف فرحت مكنسل
ولما دخلت اكتبلك لقيتك كتبتى الموضوع فعلا والناس علقت وبقت مولد
ههههههههههههههههه
فقلت اخلينى انا اخر واحد واعلق بالفرينش علشان مش كتير بيفهمو فرينش ويبقى تعليق مميز
وعلى العموم يا ستى
كل سنه وانتى ديالا
كل سنه وانتى زى منتى كده طيبه
.............................اخوكى حوده
وانت طيب ياحوده ربنا يخليك يارب فعلا انا كنت مستنياها منك
وبجد وانت طيب وبخير وسعاده وتكون حياتك كلها حب وسعاده وخير
د\ محمود كيف حالك اخى
دماغنا دى عاملة زى آلة زمن بنرجع بيها دائما للماضى من خلال ذكرياتنا
عارف عندى اوتوجراف فيه امضاءات زمايلى ومدرسينى
وعندى صور رحلات الجامعة كلها فعلا آلات زمن زى ما بتقول لكن رغم انى معنديش شىء مادى ملموس يخص فترة ثانوى الا ان كل يوم فيها محفور جوه دماغى دى
احلى ذكريات بقى هتعملها ان شاء الله فى بيتك مع مراتك والعيال هتحس ساعتها وتتمنى وتدعى انهم يخترعوها بجد علشان تطفش من الوش اللى هتبقى فيه هههههههههههه
تمنياتى لك اخى بالتوفيق والتفوق